الأحد، 14 نوفمبر 2010

مواقف ، مشاعر

أرغبُ في الغناء ... وربما في البكاء!!

******

أضحكني يوما حين اخبرني ،انه دوما يحب ان يستمع إلى إذاعة القرآن وهو ذاهب إلى الدوام فجرا ،

ثم أردف ، القرآن أو فيروز !!!!! ضحكتُ وأنا أقول :"أستغفر الله !

يرد ببراءة ، لا ما قصدي إلي فهمتيه ، بس ... وصمت طويلا ، دون جواب بعدها !!

*****

عبثا حاول إغرائي بالموسيقى الساخبة ، حين كان الوقتُ فجرا ، ونحن لم نصل لمنتصف الطريق بعد ،

في محاولة لإبقائي مستيقظة ، وحين يأس ، أدرا إسطوانة محمد عبده ، فوجدتني أترنم معه وكأن النعاس لم يزرني قبلها !!

هل أدرك أن العبث لا يعنيني !

*****

أود شراء حذاء العيد ،

أريده عاليا ، عاليا جدا ، أحب أن أبقى في الأعلى ।

أختار واحد ، أسأله :"ما رأيك"؟

جميل ، لكنه غير صحي !

أرجوك !

إختاري غيره .

لا ، إما هو وإما لا أريد .

طيب ، أعرفك ، راسك يابس !

أسأل البائعة :" لو سمحتي ، أريد مثل هذا ، وأشرتُ للحذاء ، وأردفت ، أسود أو أحمر !

أجابتني :" للأسف لا يوجد لدينا من تلك النوعية سوى المعروض !

*****

لازلتُ أرغب في البكاء وربما في الغناء !!

هناك 6 تعليقات:

المجهول يقول...

السلام عليكم


محمد عبده يثقل عيني بالنعاسو انتي يوقضك!!!!!

دنيا :)


حذاء عالي !!!


ذكرتيني بحذاء وجدته في احدى المحلات أخبرت زوجتي ان تجربه

رأت نحوه و ضحكت بشده و قالت: هل جننت ؟ ذلك ليس حذاء . . بل هو عماره من عشرين دورا



ارحمو اقدامكم :)




عيدكم مبارك

مسرح الحياة يقول...

كل عام وانت بالف خير
ما اجمل الحياة بلا تعقيد

نعيــ( الامير الصغير )ـــم يقول...

كل عام وانت بالف خير اختي علا
ودوم ان شاء الله تكوني في سعادة

عُلا الشكيلي يقول...

المجهول ، عيدك سعيد أخي ،
انا فقط أردتُ ان أوصل رسالة لأحدهم ، بتصرفي ذاك .

اهرب من الضجيج ، لأخبره ان الهدوء أكثر رقيا بكثييييييييير .

حذاء أنيق ، وليس حذاء العمارات ، لأن الأخير لا أكره شيئا قدر كرهي لإرتدائه !!


لك اجمل وأرق التحايا سيدي

عُلا الشكيلي يقول...

ما أجمل الحياة ، بالحب ، والهدوء ،


كل عام وقلبك الطيب بالف خير أخي مسرح الحياة

عُلا الشكيلي يقول...

سعيدة انا لأنك دوما هُنا أخي نعيم .

عيدك مبارك وعساكم من عواده .