
كُنت أقول.....؟؟
نعم تذكرت ، كنتُ أقول بصوت خافت : عيدكم مبارك .
وعساكم من عواده .
كنتُ أقول :....؟؟
نعم تذكرت ، كنتُ أقول وأنا شاردة الفكر : عساكم من عواده !!!
وذاك يعني أنني أتمنى لكم العمر المديد ! كيما أقول لكم "كُل عيد " عساكم من عواده "!!
أقف قليلا ، وانا أبعثر الحروف عبر جهازي الخلوي ،
نعم تذكرت ، كنتُ أقول بصوت خافت : عيدكم مبارك .
وعساكم من عواده .
كنتُ أقول :....؟؟
نعم تذكرت ، كنتُ أقول وأنا شاردة الفكر : عساكم من عواده !!!
وذاك يعني أنني أتمنى لكم العمر المديد ! كيما أقول لكم "كُل عيد " عساكم من عواده "!!
أقف قليلا ، وانا أبعثر الحروف عبر جهازي الخلوي ،
أردد بلا فكر ، أسأل كما سأل "عبد الله حبيب " أين يذهب الموتى "؟!!
أنا أتمنى أن يُطيل الله في أعماركم ، فقد قلتُ لكم قبل قليل
أنا أتمنى أن يُطيل الله في أعماركم ، فقد قلتُ لكم قبل قليل
:"عساكم من عواده " ولكن بجد :" أين يذهب الموتى ؟!!
هل تدركون حجم السؤال ؟! وهل رأيتم هذيان أكثر حماقة من هذياني هذا ؟!
هل تدركون حجم السؤال ؟! وهل رأيتم هذيان أكثر حماقة من هذياني هذا ؟!
ما دخل العيد بالموت ؟!
الحق كُل الحق معكم ، ولكن "عساكم من عواده " جعلت فكري يجمع بين النقيضين !!
أفكر طويلا ، في ما يُقال عن "حياة البرزخ" وإنكار "الملحدين لتلك الحياة !
أود أن يُجيبني احدهم :" أين يذهب الموتى "؟!!
إن كان لا برزخ ، ولا قيامة ، فأين إذن ينتهي بنا الحال ؟!
من أنا ؟ من أين جئت ؟ واين سأذهب ؟! بحق سؤال يُحيرني،
الحق كُل الحق معكم ، ولكن "عساكم من عواده " جعلت فكري يجمع بين النقيضين !!
أفكر طويلا ، في ما يُقال عن "حياة البرزخ" وإنكار "الملحدين لتلك الحياة !
أود أن يُجيبني احدهم :" أين يذهب الموتى "؟!!
إن كان لا برزخ ، ولا قيامة ، فأين إذن ينتهي بنا الحال ؟!
من أنا ؟ من أين جئت ؟ واين سأذهب ؟! بحق سؤال يُحيرني،
هل ستخرص افكاري بعد الموت ؟ هل سأكون "تراب " ونسيآ منسيا ؟!
إذن ما فائدة جريي في هذه الحياة ؟!
ماذا عن السنين التي فضيتها في مناكب هذه البسيطة ؟! هل ستصير إلى لا شيء ؟!!!!!
من يُصدق ذلك ؟!
عذرا منكم أيها المنكرون لحياة البرزخ ، ولكن :"أين يذهب الموتى "؟!!!
في هذه الأثناء ، وانا اعبر السؤال :"أين يذهب الموتى " كانت
من يُصدق ذلك ؟!
عذرا منكم أيها المنكرون لحياة البرزخ ، ولكن :"أين يذهب الموتى "؟!!!
في هذه الأثناء ، وانا اعبر السؤال :"أين يذهب الموتى " كانت
إحداهن تقلب ألبوم فرحي ، كنتُ أنا شاردة ، حين وقعت أذن قلبي
على عبارتها "تُشبهين المطربة يارا "!
لم انتبه لما قالت بادئ الامر ، فظللتُ يطبقني الصمت ،
ووجدتني أسألها بشيء من الشرود :" من يارا هذه؟!
تُجيبني :" المطربة اللبنانية يارا !
قلتُ بكثير من اللامبالاة :"لا أعرفها !
تُجيبني :" المطربة اللبنانية يارا !
قلتُ بكثير من اللامبالاة :"لا أعرفها !
ثُم أردفت بكثير من الهذيان الذي يلازمني هذه الايام :"
:" تُرى هل تتشابه أرواح "الأربعين شبيها " كما تتشابه وجوههم ؟!
هل هُناك أيضا "اربعين شبيها " لأرواحنا ؟!
أجدني أهذي كثيرا ،! هكذا أنا إذا ما تملكني الشرود !!
عموما ، كُل عام وانتم بخير ، وكُل عام ولكم في الارض شبيه ،
أجدني أهذي كثيرا ،! هكذا أنا إذا ما تملكني الشرود !!
عموما ، كُل عام وانتم بخير ، وكُل عام ولكم في الارض شبيه ،
كي حينما تمضوا تبقى تقاطيع وجوه اخرى ، تُذكر الآخرين بكم !!
"عيدكم سعيد
"عيدكم سعيد

هناك تعليقان (2):
كل عام و أنتي بخير أخيتي
و أشباهك الأربعين كذلك :)
دمتي بود
وأنت بألف خير أخي مجهول .
واهلك ، وأحبابك ، وجميع من يتنفس الهواء حولك .
دمت بود أكثر
إرسال تعليق