((فِكــــــرْ))
أَنْ يِتَحَرَرَ اَلْفِكرْ ، يَعّنِي لَدَى اَلْبَعَض أَنْ نَغُوصُ فِ اَلّا مُبَالَاهْ!
وَصِرَاعَا مِنْ صِنَاعَةَ "حَضَارَةَ اَلْفِكرَ" جَلَبّتَهُ إِلَيْنًا بَعَضَ اَلْثَقَافَاتَ
وتَخَوفَا مَنْ مَقَص رَقِيبَ اَلْحِكُومَاتْ!!
كَانَ عَقّلِي يَسّتَرَسِلُ أَسّئِلَتُه،
هَلْ اَلْعَقَلُ حِينْ يبَلُغَ ،
يَحَتَاجَ فِكَرَهُ إِلْى مَقَصِ اَلْرَقِيب حَقَا؟!
إَنْ بَلَغَ رَشّد،
وَإِنْ رَشّدَ عَلِمْ
أَنْ"مَا يَلّفُظ، مِنْ قَوْلٍ إِلّا لَدَيّهِ رَقِيبٌ عَتِيدْ"
,
((وَعِــــــــي))
بَعَدَ عِقّدَيْنِ مِنْ اَلْزَمَانِ وَنَيّفْ
هَتَفَ اَلْوَعّيُ بِدَاخِلِي ،
فَتَدَارَكَتُ حَقِيقَةَ
وَغَابَتَ عَنِي حَقَائِقَ!!
يَتَرَبَصّ بِاَلْحَقِيقَة تِلّكْ
عِقَدٌ آَخَرَ
تَدَارُكَاً لِلّــ وَعيْ!!!
,
((قَنَاعَــــــــةْ))
يُحَاوِرُنِي اَلْفِكّرُ لِأَجّلِهَا،
أَحَاوِرُهُ أَنَا بِهَا،
يُقّنِعٌنِي، فَلَا أَقّتَنِعَ
تَظَلُ اَلْفِكّرَةُ عَائِمَةٌ
تَجٌوبُ دَهَالِيزُ عَقّلِي،
تَقّتَلِعُنِي وَلَا تُقَنِعنِي!
,
((خـَـــــوفْ))
سَكَنَنِي اَلْخَوفُ ذَاتَ غَفْلّة مِنْ اَلْيَقِينْ.
فَمَشَيّتُ بِهِ ،
لِـ فَجّرِ يَسّكُنُ مِحّبَرَتِي،
فَلَمَ أَجِدُ بَيّنَ سِنِينْ عُمّرِي اَلْضَائِعَة،
سِـــَــوَى
بَحّرٌ مِنْ اَلْضَيّاعَ
تَتَلَاطَمَ أَمَوَاجِهِ فِي ظُلَمَاتٍ ثَلَاثَ
ظٌلَمَةُ اَلْجَهَلِ
وَظُلّمَةِ اَلْخَوْفِ
وَظُلّمَةُ اَلْهَوَىَ
أَنْ يِتَحَرَرَ اَلْفِكرْ ، يَعّنِي لَدَى اَلْبَعَض أَنْ نَغُوصُ فِ اَلّا مُبَالَاهْ!
وَصِرَاعَا مِنْ صِنَاعَةَ "حَضَارَةَ اَلْفِكرَ" جَلَبّتَهُ إِلَيْنًا بَعَضَ اَلْثَقَافَاتَ
وتَخَوفَا مَنْ مَقَص رَقِيبَ اَلْحِكُومَاتْ!!
كَانَ عَقّلِي يَسّتَرَسِلُ أَسّئِلَتُه،
هَلْ اَلْعَقَلُ حِينْ يبَلُغَ ،
يَحَتَاجَ فِكَرَهُ إِلْى مَقَصِ اَلْرَقِيب حَقَا؟!
إَنْ بَلَغَ رَشّد،
وَإِنْ رَشّدَ عَلِمْ
أَنْ"مَا يَلّفُظ، مِنْ قَوْلٍ إِلّا لَدَيّهِ رَقِيبٌ عَتِيدْ"
,
((وَعِــــــــي))
بَعَدَ عِقّدَيْنِ مِنْ اَلْزَمَانِ وَنَيّفْ
هَتَفَ اَلْوَعّيُ بِدَاخِلِي ،
فَتَدَارَكَتُ حَقِيقَةَ
وَغَابَتَ عَنِي حَقَائِقَ!!
يَتَرَبَصّ بِاَلْحَقِيقَة تِلّكْ
عِقَدٌ آَخَرَ
تَدَارُكَاً لِلّــ وَعيْ!!!
,
((قَنَاعَــــــــةْ))
يُحَاوِرُنِي اَلْفِكّرُ لِأَجّلِهَا،
أَحَاوِرُهُ أَنَا بِهَا،
يُقّنِعٌنِي، فَلَا أَقّتَنِعَ
تَظَلُ اَلْفِكّرَةُ عَائِمَةٌ
تَجٌوبُ دَهَالِيزُ عَقّلِي،
تَقّتَلِعُنِي وَلَا تُقَنِعنِي!
,
((خـَـــــوفْ))
سَكَنَنِي اَلْخَوفُ ذَاتَ غَفْلّة مِنْ اَلْيَقِينْ.
فَمَشَيّتُ بِهِ ،
لِـ فَجّرِ يَسّكُنُ مِحّبَرَتِي،
فَلَمَ أَجِدُ بَيّنَ سِنِينْ عُمّرِي اَلْضَائِعَة،
سِـــَــوَى
بَحّرٌ مِنْ اَلْضَيّاعَ
تَتَلَاطَمَ أَمَوَاجِهِ فِي ظُلَمَاتٍ ثَلَاثَ
ظٌلَمَةُ اَلْجَهَلِ
وَظُلّمَةِ اَلْخَوْفِ
وَظُلّمَةُ اَلْهَوَىَ
عُــــلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق