تحت وهج الشمس
جثوتُ على ركبي
كتبتُ على رصيف ذاكرتي، :"أنا أهواك "
رحلتُ بك مدائن العشق،
حيث شطآنك تنتحب،
آه من وجع الهزيمة،
::
//
::
تتراشقني الأمنيات لأصعد بها إليك،
أزرع في عنفوانك أمنية يتيمة،
//
//
//
جرحي كله... يجتمع بك ومنك.
حين اكتبك،
لا أرى فيك شتاتا،
ولا إنقساما،
أعبرك ...
ممتشطة الشارع العام ..
حيث تسكن أنفاسك.
::
//
::
أسكن المحيط،
وأرحل بهمه ناحية الخليج،
تغردني أغنية حزينة،
آه يا قلبي المثخن بالجراح،
ألمي يتعداني إلى حيث الفرات،
إلى حيث ذكرى إرتحلت
::
::
::
تتوسدني مخدة هزلية،
تبكيني وجعا كل مساء،
منذ عقدي الاول
حين كنتُ أتعلم تأتاة الحروف...
كنت أسمعهم يعبرونك
دبابات وقذائف
تجرحني..
تسكنني قهرا....
لا يخمد بركانه.
تتغني الأهات بقلبي ،
ترحل بي ...
خطوات حزينة
//
::
//
آه يا وطني الساكن نبضه ناحية الجراح،
كيف لي أن أعبر مجدك وسط معمعة القوافي؟!
وجعي أغنية حزينة ،
وتاريخ ودفاتر قديمة،
أقلب صفحاتها فتشرق في عيني إبتسامة.
لا يلبث وميضها أن يرحل
مع دوي القذائف
فيسكنني الخوف وأرجف،
كعصفورة بللها المطر
::
::
::
شتاؤك قارص ،
خريفك عرى أغصاني ومضى
ولازالت البسمة معلقة بين شفتاي
تنتظر ربيعك أن يأتي،
::
::
::
آه حين تعبرني الأوجاع،
تسطرني أقلاما حزينة....
جثوتُ على ركبي
كتبتُ على رصيف ذاكرتي، :"أنا أهواك "
رحلتُ بك مدائن العشق،
حيث شطآنك تنتحب،
آه من وجع الهزيمة،
::
//
::
تتراشقني الأمنيات لأصعد بها إليك،
أزرع في عنفوانك أمنية يتيمة،
//
//
//
جرحي كله... يجتمع بك ومنك.
حين اكتبك،
لا أرى فيك شتاتا،
ولا إنقساما،
أعبرك ...
ممتشطة الشارع العام ..
حيث تسكن أنفاسك.
::
//
::
أسكن المحيط،
وأرحل بهمه ناحية الخليج،
تغردني أغنية حزينة،
آه يا قلبي المثخن بالجراح،
ألمي يتعداني إلى حيث الفرات،
إلى حيث ذكرى إرتحلت
::
::
::
تتوسدني مخدة هزلية،
تبكيني وجعا كل مساء،
منذ عقدي الاول
حين كنتُ أتعلم تأتاة الحروف...
كنت أسمعهم يعبرونك
دبابات وقذائف
تجرحني..
تسكنني قهرا....
لا يخمد بركانه.
تتغني الأهات بقلبي ،
ترحل بي ...
خطوات حزينة
//
::
//
آه يا وطني الساكن نبضه ناحية الجراح،
كيف لي أن أعبر مجدك وسط معمعة القوافي؟!
وجعي أغنية حزينة ،
وتاريخ ودفاتر قديمة،
أقلب صفحاتها فتشرق في عيني إبتسامة.
لا يلبث وميضها أن يرحل
مع دوي القذائف
فيسكنني الخوف وأرجف،
كعصفورة بللها المطر
::
::
::
شتاؤك قارص ،
خريفك عرى أغصاني ومضى
ولازالت البسمة معلقة بين شفتاي
تنتظر ربيعك أن يأتي،
::
::
::
آه حين تعبرني الأوجاع،
تسطرني أقلاما حزينة....
..
..
.
عُـــلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق