طــــوق اليـــاســمــيــن
علا الشكيلي
الخميس، 15 مارس 2012
بين الأمومة والعمل ..هل يضيع "الأمل" ؟!
الأحد، 20 نوفمبر 2011
بحجم الحزن
... عن ماذا سأكتب ؟!
الأفكار تتزاحم في جمجمتي ، ولكنها تتساقط دون هدى ، أحاول أن أستقرئ بعض منها دون جدوى !
ثرثرة
يغيب عن عقلي الكثير من الأمور ، ولا أدري عن تلكم الأفكار التي تسكن جمجمتي ؟ ولا دراية لي عن ثرثرتها التي لا تكف عن الهمس في داخلي حتى أُخالني مسكونة بالأشباح !!!
عبث
كثير من الأحلام تراودني عن نفسها ، وكثير من الأفكار أيضا تلقي بنفسها في حجر عقلي ، غير أن قلبي يأبى كُل ذلك ،يظل في خلوته التي لا تنتهي ، تنال منه هواجس عدة ، وتساؤلات لا نهاية لها ، عن كُل شيء حوله !
طفلي المنتظر
هل يفهم الحوار الذي يضج داخلي ؟!
هل يدرك كم أخاف عليه وأترقب قدومه ؟!
وهو هناك في عالمه....
هل يحاول ترجمة ما بي من هواجس لا تنتهي ؟!
" ولهم قلوب أفلا يعقلون بها "؟
هل العاطفة هي جزء لا يتجزأ من ذلك الساكن اعلى الجمجمة؟! أم أن الإثنان في إنفصال
دائم لا علاقة لأحدهما بالآخر؟!
هل عقلي يشبه قلبي في هواجسه وجنونه؟!
ذاكرة :
ألتقي بمعلمتي بعد سنين ، مُنذُ أن خرجتُ من سنتي الرابعة في المدرسة ،
تبتسم ، تقترب من خدي ، تُقبله ،
تُخبر من حولها -بفخر- " هذه إبنتي "
أتساءل ، هل تدرك كم تغيرت؟!
وهل تدرك عقلي الذي أصابه الجنون ، وقلبي الذي أصابه العطب ؟!
هل تُدرك أنني لم أعد أنا؟!
لو أدركت كُل ذلك ، لنفتني من الذاكرة ,
فأنا ، أصبحتُ مُصابة بالجنون ، ولا من شفاء ،
لا من شفاء
الاثنين، 19 سبتمبر 2011
إلى "غير معروف"
السبت، 25 يونيو 2011
حمى ، وهذيان !
حماقة ؟؟
أنت شخص أحمق جدا ، لأنك لا تعرف كيف تصطاد في المياة العكرة !!
إنسانية ؟؟
هم إنسانيون جدا ، لدرجة انهم يورثون الكلاب والقطط ، وينسون أطفال على قارعة الحرمان !!
صداقة ؟؟
أنت صديقي المخلص ، إلى أن تنتهي مصلحتي معك!!!
تكبر ؟؟
إحتياج،،،
أحتاج إلى أن أختلي بنفسي ، لأقرأني عن قرب علني أفهم بعضا من أفكاري !!!
أحتاج إلى أن أرتب غرف قلبي الأربعة ، وأكنسها من "الأدران " العالقة في جدرانها !!
أحتاج إلى أن أمشط روحي فأخلصها من أحزان لاتزال عالقة بها !!
أحتاج إلى أن أستحم كُل ثانية ، لأخلص جسدي من وجع يلازمه !!
الأحد، 24 أبريل 2011
حرقة في القلب
الأربعاء، 6 أبريل 2011
حقيقة الموت !!
،،
،
،
،،،
،،
،
الأحد، 27 مارس 2011
نبض
الجمعة، 18 فبراير 2011
فجر مختلف
الثلاثاء، 8 فبراير 2011
إلى جلالة السلطان .
الأحد، 6 فبراير 2011
ومن مصر .. يُبعث خير جنود الأرض
ثورة الجمال قد إنطلقت ، وإسرائيل يتصاعد قلقها من ثورة الجمال تلك ،
نتانياهو يكرر "في كلمته أمام البرلمان " بواعث قلق إسرائيل من أي نظام يأتي بعد "حسني مبارك " متخوفا من أن ينتهج الرئيس الجديد سياسة إسلامية متشددة !!
ليس ذلك هو المهم ، بل الأهم هو أن الصوت العربي بدأ يعلو زئيره ، بعد أن كان صامتا صمت القبور ،
لم يعد يطبق شفاهه على ردود فعل "الطغاة " إذا ما هتفنا بفلسطين ، بالقدس ، يأتي هو وأمثاله ليقولوا " من أراد أن يحرر القدس فليذهب لوحده لتحريرها "
سيذهب الأحرار للقتال من أجل الحرية ، من أجل المقهورين في الأرض ، فالميدان ليس للـ"خونة " أمثال مبارك ، وإنما لشعب حر أبيً " أراد صعود الجبال ، فشمر عن عزيمته ، وأزاح خوفه جانبا .
نعم ، هناك "شهداء " وضحايا ، في الميدان ، ولكن :" أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يُفتنون " ؟!
لابد من تضحيات ، لابد من عزائم تقهر الموت ، لابد من نفوس تضحي من أجل الحرية ، فمهر الحرية "غالي " جدا ، لن يقدر عليه الوضيع الجبان.
نحن أمة تعشق السلام نعم ، وتنادي به ، نعم ، لكن ليس معنى ذلك أننا نرضى أن يضع الآخر حذاءه القذر في أعناقنا ثم نصمت !
سلام بلا كرامة لا مرحبا به ، سلام بلا حرية فليذهب إلى الجحيم .
بداية الغيث قطرة ، وها هي القطرات تتوالى ، والزرع سينتبت وسيحصد كُل ما زرع .
السبت، 29 يناير 2011
للحرية أثواب عدة
الأربعاء، 19 يناير 2011
فراغ
لا شيء في الذاكرة !!
فقط أود أن أعبر مُحيط أفكاري !
أسترق حديث "الموج" من حولي
أذني تغتالها شهوة "التنصت " على أسرار الحياة !!
الموت يشي بكحمة "خفية" ، لا أكاد أدركها !!
ذاكرتي لا تزال "معطوبة " يتسرب منها الكثير من الفرح !
ولا يبقى سوى "ذكرى " رحيلهم!!
تُرى ....
من أين يتغذى "الحزن " الذي ينمو داخلي ؟!!
مُعذبة انا ، مُعذبة بالذكرى !
ولازلتُ أتلو سؤالي على مسامع الغيب
الأربعاء، 5 يناير 2011
الزواج بغير "العُمانية "
الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010
أبراج
أشعر برغبة في .... الجري ، الضحك حد القهقهة، الغناء ، أو.... أي شيء آخر خارج إطار العقل !!
ربما لأني "سريعة " التملل من كُل شيء ، فبرجي "القوس " لا يكف عن الحركة والتلصص على كُل ما هو خارج إطار المنطق ، يُقال أيضا بأن القوس "متفجر حيوية ومنفتح على العالم !!! وأنه "يجذبه المجهول ، ويشده كُل غد جديد !! لكنهم لم يقولوا أن طبعه ملول وأنه مل من شخصية "القوس " تلك ، وأنه يرغب ويحلم في حياة أخرى لا تشبه القوس أبدا!!!
على كُل حال فالقوس ليس سيئا أبدا، هو مطلب لكل من يحلم بالرشاقة والخفة ، لأن طبيعته "النارية" لا تكف عن الحركة !! لذا فلن تجد "قوسا " ليس رشيقا أبدا ، أو ربما أنا أعتقد ذلك !
هل بت أؤمن بالأبراج ؟!
لا أدري ، ولكني أكاد أكون فعلا ما يحكيه وما يقوله برجي عني !
فالقوس "سريع الحركة ، خفيف التنقل ، راسخ الخطوات ،يشتعل كالنار جرأة وحماسة يبتسم للحياة بتفاؤل !!! وهنا سأكثر من علامات التعجب ! لأني لا أعلم إن كانت إبتسامتي الدائمة هي فعلا "تفاؤل "؟!
القوس أيضا :" يتسرع في تصرفاته ! ذو فلسفة ومبادئ وأخلاق سامية، ولا أستطيع أن أجزم أن هذه فيني ، فالمرء لا "يُزكي "نفسه ، بل الآخرين هم "مرآته "!
يُقال أيضا ، أن "القوس " شخصية خالية من العقد ! لكنه عنيد ومتشبث برأيه ، وتلك الأخيرة فيني १०० % أود أحيانا لو أعدمها وأعلقها على حبل المشنقة !
في رحم الأبراج تكون "سؤال "صغير :" لما حياتنا مليئة بالتناقضات بين ما نعتقد به وما يختلسنا من أفكار غبية عقيمة حمقاء ، كــ تصديقنا لما يقوله "برجنا "عنا ؟!!
،،،
خارج رحم الموضوع السابق ، وعلى الطرف الآخر أود أن يُجيبني أحدهم :
إن كانت المرأة لا تقصد دائما ما تقوله ، فهل الرجل يقصد دائما ما يفعله ؟!!!
الثلاثاء، 21 ديسمبر 2010
أيها "الحزن " ...أحتاج إليك!!
الأحد، 19 ديسمبر 2010
رسائل
الاثنين، 6 ديسمبر 2010
نفاااااااااااااااق
العالم بأسره يغطيه النفاق،
الكل يبحثُ عن هوية،
وهوية العدالة ضائعة في زحام الفوضى !
&&&
كلها أقنعة يا هذا
نرتديها رغما عنا،
كلنا نتخبط في الأهواء،
كلنا إذا ما مال الهوى نميل!
।ونرمي كل قيمنا في (البرميل)!!
&&&
لا تخادع، لا تكابر،
لا تتصنع مبادئك،
فالحمير وإن إشتكت ....
لا يُسمع لها نهيق
ونباح الكلاب يهز عروش المُلك!!!!!!
لذا ...
غطي على عرش أحزانك،
إسرد نفاقك وبرر بالمسكنة أخطاءكـ
فالكل اليوم في سِكرة
&&&
الذئب زرع بالباب مخالب
والثعلب تأزر بالقانون وحمل عرين الاسد ومضى ينهش في جسد الرعية!
والويل الويل لمن يجادل، لمن يُطالب ب...
العدالة،
بالحرية
&&&
هم ..
بعنفوان ظلمهم ..
حول طاولة مستديرة
يتحلقون يعقدون القمم،
لإغتصاب القيم !
ويمضي الصدق متلعثما!!
ولا حقيقة،ولا عدل ..
ولا قانون ....
كلها أقنعة يا هذا ..
أقنعة تغتال الحقيقة
وتغتصب كل الحقوق!
والويل لمن يتمشى في الطرقات
مُرتيديا ثوبه "الأحمر"!!
ويحه ...
، كيف يجروء؟!
وقانونهم لا يظلم
أفلا ...
يشكر ..
ويُقبِل اليمين ويحمد؟!
&&&
أنصحكـ...
منذ اليوم
لا تكثر التفكير،
او الجدال
فقانونهم له ألف لسان
إن حاججتهم بأحداها
جادلوك وجلدوكـ بآخر
فلا تحاول يا مسكين .
لا تحاول الجدال
وشمر عن فمكـ،
إقتنص ما تفضلت به الثعالب عليك،
سُد به رمق أطفالكـ
&&&
وقبل أن تبدأ بإلتقاط الفتات
كُن ذا أدب ،
وقبِِل يمين مخالبهم
وادعو لهم بـــِـ
طول العمر!
الأربعاء، 1 ديسمبر 2010
مقال أعجبني أنقله لكم من مدونة "ديمومة "
الملاحظ لواقعنا وحال الأمة من شبابها الى رجالها، هو الجهر بالمعاصي والكبائر وارتكاب الفواحش، حتى ذهب بعضهم بالتباهي والتفاخر بسفره المتكرر للمنطقةالفلانية لقضاء وقت ممتع (من نظره) مع العاهرات والراقصات والتفنن بصرف نقوده في الحانات واوكار الشيطان..البعض الآخر اتبع سبيل آخر، فبعد ان كان متمسكا بدينة ومواظب على اداء العبادة في اوقاتها من صلاة وزكاة وصوم وغيره، ورتم حياته الروتينية وتطلعة للشهرة وحب الظهور جعله ينحرف ويتبع طريق آخر عن الطريق المستقيم بستار خطير وهو (الثقافة) فمن باب التجمعات الثقافية والحرية المختلقة غير المراقبة من الجهات المسؤولة في الدولة جعلت من هؤلاء التجرء بالتجاهر بالالحاد ونشر فكر خطير بدأ يظهر بجلاء في الساحة، فبات الملحدين وكأنهم طبقة مثقفة عقولهم فاقت عقول الناس الاخرين من المثقفين والطلاب والمتعلمين عموما على مستوياتهم العلمية المختلفة.كما ظهر من يؤيد هؤلاء ويفرش لهم الطريق والنظر إليهم بإجلال وكأنهم الخيرة من المفكرين والفلاسفه!!الحال مؤسف .. ويظهر ضحالة المناهج والاتجاهات الخاظئة لعلماء الدين والدعاه، فتركيزهم على الحركات الظاهرية في العبادة لا يزرع نبتة ذات جذور وطيدة وقادرة على الثبات وسط المؤثرات الخارجية والاعاصير الغربية والتبشيرية المتواصلة. ونسيانهم الجانب الروحي في العبادة - اذا اخذنا بان الانسان يمثل المثلث المعروف "روح+جسد+عقل"- فاننا لانرى منهم الاهتمام بالجانب الروحي والجسدي كذلك. وحتى العقلي فهو غير ممنهج وغير فعال،، هذا مما سنح الفرصة لهؤلاء المذبذبين بين الشهرة وضعف الوازع الديني وبإطار الفكر المعتوه افصحوا عن مكنوناتهم المعوجة وسبلهم الركيكة والهزيلة وباتت لهم مجالس واراء ينظر اليها البعض باحترام غريب ناتج عن ضعف ثقافتهم ومعرفتهم السطحية بما يدور حولهم
ثرثرة عنــ ها فقط !!
تجيب :الحمدلله لا ، بالرغم من المواقف والأخطاء الكثيرة التي تعترض طريقي من الآخرين بشكل مستمر !
في اليوم ذاته ، إنحرفت السيارة التي تقودها يمينا ! وهي لا تعلم كيف ولماذا إنحرفت ! فقط وجدت نفسها وسط حشد من الناس يسألونها :"هل أصابكِ مكروه !!!
&&&
جرت يوما ، بجانب عدد من الفتيات ، كسباق منت النفس فيه أنها الفائزة بلا منافس ،كانت تشعر وهي تجري أنها تطير ! وحين كانت قاب قوسين أو أدنى من النهاية ، علقت قدمها بشيء ما على الأرض ، وقعت ، تألمت ، ثُم ما لبثت أن نهضت بسرعة البرق ، تقفز ناحية مُرتفع قريب يتدلى منه قدميها ، ترفع قدميها وتضمها إليها على عجل ! يجتمع الفتيات حولها ، يسألنها "تعورتِ"؟! بمعنى أصابكِ أذى ؟!
تصمت طويلا ، وهي تحاول أن تصل إلى مكان الألم ، ثُم.......تضحك دون إجابة !!!!! أتراها تجهل موضع الألم تحديدا ! أم أنها تكره الإعتراف بكونها تتألم؟!!!!
&&&
همس آخر الليل في أذنها"كم أنتِ قوية، ترفع حاجباها بدهشة ، تسأله :"لما "؟!
كيف إستطعتِ أن تظلي دون طعام وشراب يوم وليله كاملة ؟!
عادي ، وأستطيع أن أكمل وراءها يوم وليلة آخرين !
تمزحين .
أقسم لك هل تُريد برهانا لذلك؟
،
ولازلت كما هي ، ترضع من ثدي الأيام .....شقاوة!!!
الأحد، 28 نوفمبر 2010
مسلسل"الأرض الطيبة"
الجزء الثاني من مسلسل "الأرض الطيبة ، المسلسل الذي تابع الكثيرون منا جزءه الأول بتفاعل كبير مع أحداثه ،
&&&
زيدان الذي ينفذ الأوامر التي تأتيه من جهات عُليا والتي للآن لا ندري من هُم تحديدا ،
&&&
"التنظيم ، يستهدف الشباب ويستخدم لذلك "الدين " فليس حراما أن تقتل لأجل التنظيم وأن تقتل من يخون التنظيم ،
شباب الضيعة "الأمة " الذين ينخدعون بالتنظيم معتقدون أنه وُِضِع من أجلهم ومن أجل كرامتهم
يتألم "بعض " الشباب المنضمين للتنظيم ويبدؤن بالهروب من الجبال الواحد تلو الآخر ، ولكن لامفر ، فكل من يُفكر في الهروب ، القتل له بالمرصاد !!
يظهر مؤخرا رجل ذو وجه مُريب جدا ، "أشبه بيهود "خيبر" بلحيته المنطلقة من ذقنه بلا تهذيب ،
&&&
أكثر الشخصياات صلابة وقوة ويقين هي الخالة "سناء" تلك التي تقف في وجه الظلم وحيدة ،
أشفق جدا على أهل الضيعة الضائعين في جلباب جهلهم ، والمتناثرة أفكارهم مع تناثر صوت "النار "
،
ويبقى السؤال قائما :"من وراء التنظيم "؟!!!
هل سنكتشف ذلك في الحلقات الأخيرة من مسلسل "الأرض الطيبة "؟! أم سيبقى الأمر لغزا ؟!!!!
نحن بالإنتظار